من النوادر الكوميدية والطريفة التي تقابلنا في حياتنا وقد تكون مواقف لا تنسى خصوصا على من قام بحضور ذلك الموقف او توثيقه سواء بصور أو فيديو نقدم لكم فيديو كوميدي جدا من الطراز الاول وهو لطفلة صغيرة يكاد لا يتعدى عمرها ثلاث سنوات وتقوم بالتحدث في الهاتف ويبدو وهو واضحا في الفيديو ان تلك الطفلة يقوم احد بمعاكسة والدتها وهي تقوم بالرد عليه
الفتاة الصغيرة التي لم يتعدى عمرها ثلاث سنوات على الأكثر بتلقائية شديدة تقوم بتوبيخ ذلك الشخص الذي يتصل على الهاتف ونزلت عليه بوابل من الشتائم لا يقاوم من الضحك لدرجة أن أحدهم قال لو صادفتني تلك الفتاة لن أضيع ذلك الموقف سأتصل مرة أخرى لمجرد أن اسمعها وهي تتحدث بذلك الشكل من جديد فقط لأستمتع بمجادلتها المثيرة للضحك بشكل هستيري ،
أطلقنا على الفيديو " أول طفلة بتردح في العالم " لأن ما فعلته هذه الفتاة الصغيرة قد تعدى معنى الشتائم وتحول إلى ردحا مثيرا للضحك ، احد من شاهد الفيديو قال ذكرتني بأحد افلام محمد سعد وهو يقول " يا واطي يا سافل يا حقير " حيث قالت هذه الطفلة نفس الكلمات ولكن بطريقة مثيرة جدا للضحك ، الكثيرين ممن شاهدوا ذلك الفيديو أصابتهم هستيرية من شدة الضحك او التعجب لما تفعله ذلك الطفلة في حين أن بعضا منهم كان له رأيا أخر وهو أن ما تفعله تلك الطفلة دليلا على انعدام الاخلاق والتربية وانه يجب على أهل الطفلة بدلا من ان يفرحوا بهذا الفيديو أني يقوموا بتقويمها وتربيتها بشكل سليم فيما قال آخر إذا كانت في ذلك السن وتفعل وتقوم بهذه الشتائم فما بالك لما تكبر ؟ !!!!
الفتاة الصغيرة التي لم يتعدى عمرها ثلاث سنوات على الأكثر بتلقائية شديدة تقوم بتوبيخ ذلك الشخص الذي يتصل على الهاتف ونزلت عليه بوابل من الشتائم لا يقاوم من الضحك لدرجة أن أحدهم قال لو صادفتني تلك الفتاة لن أضيع ذلك الموقف سأتصل مرة أخرى لمجرد أن اسمعها وهي تتحدث بذلك الشكل من جديد فقط لأستمتع بمجادلتها المثيرة للضحك بشكل هستيري ،
أطلقنا على الفيديو " أول طفلة بتردح في العالم " لأن ما فعلته هذه الفتاة الصغيرة قد تعدى معنى الشتائم وتحول إلى ردحا مثيرا للضحك ، احد من شاهد الفيديو قال ذكرتني بأحد افلام محمد سعد وهو يقول " يا واطي يا سافل يا حقير " حيث قالت هذه الطفلة نفس الكلمات ولكن بطريقة مثيرة جدا للضحك ، الكثيرين ممن شاهدوا ذلك الفيديو أصابتهم هستيرية من شدة الضحك او التعجب لما تفعله ذلك الطفلة في حين أن بعضا منهم كان له رأيا أخر وهو أن ما تفعله تلك الطفلة دليلا على انعدام الاخلاق والتربية وانه يجب على أهل الطفلة بدلا من ان يفرحوا بهذا الفيديو أني يقوموا بتقويمها وتربيتها بشكل سليم فيما قال آخر إذا كانت في ذلك السن وتفعل وتقوم بهذه الشتائم فما بالك لما تكبر ؟ !!!!
هل هذا الفيديو ممتع أم هو فعلاً مأساه عندما نرى 90% من سكان العشوائيات بهذا الشكل؟!
أكتب رأيك وتعليقك بكل بساطة وحرية, سيتم الإجابة على كل تعليقاتكم فور رؤيتنا لها.
الإبتساماتإخفاء